قالولى عليك بإنك طير و متغرّب و إنّك يوم ما بتقرّب عيونك صيف و إنّك كالنسايم ضيف بدقات قلب حيرانه و روحك فى الهوى دايما بكاس الحب سكرانه و قالوا لو يجيلك يوم مزهّر فى الغرام ياسمين حا يدبل بعد يوم و اتنين ما يتحمّل و شوقه فى الهوى تخاطيف و صبره ضعيف بيسقط زى ما يكون طيف بلا تقطيف ف وقت خريف و بيعلم ف حبه يسهرك بالليل يدوق رمشك دموع الويل و يتألم وعشقه بالفراق ملضوم و قلبه م الحنان محروم و قلبك لو بإيه حا يكون ما يقدر يوم يطول حبه ف قلت لهم يا أهل اللوم باحبه و امّا بالمح يوم رموشه فى الهوا تهزهز أنا اتلذذ تقولوا ميته فى هواه حا ارد و اقول لكم ميت آه أنا عشقاه و قلبى منّى راح له خلاص و دايب له رضا و إخلاص ولا يمكن لى منّه خلاص لا بالراحه و لا بقوه و لو تبنوا حيطان بنّا دا قلبى سكنّه فى العين و قلبه حبنّى حبين فى ننى عيونه من جوّه ف قولوا ليّا أى كلام و قولوا عنى أى كلام لــــــــنـــا سامعه و لا هــــــــوه
القلب الفاير ليه مش عارفه . .؟ أتسمرت فى ظهر الحيطه ساعتها و رسمت عليّا البرواز إياه وأمّاسألنى بتعملى إيه ؟ قلت بحاول أهرب منك بشويش و ادخلنى ف جوايا بتخلص م اللحظه و منى و بهدى ف دقات القلب الفاير جدا و أقفل باب أشواقى ورايا ف مايوصلش لودنك صوت الصدق ف روحى و تلمس فتافيت الصبر المنهاره و هى بتصرخ أنا كذابه أنا كذابه
قصايدك مريره …. بترسم وجعنا تجيب الجنان و لكن يا شاعر زمنهم ما شاعر … بحالنا و سكتنا دا فاق الخيال ف فكك يا سيدنا…. من اللى ف راسك و للملم خلاصك و لمّ الكلام تفوّق شعوبنا يقوموا يثوروا على اللى طاحنهم … دا شيىء م المحال دا مهما نحاول نصحصح سنينهم و نعمل عشانهم تعبنا اهو سايح … و رايح فشوش كبير أو صغير تلامه تحير … و لا بيفرقوش شجاعه كسيحه .. و عجبى عليهم ملاين كتيره… بنفس الوشوش تشوفهم ندامه يربوا الخيانه.. ف جيوبهم و يبقوا عيال قراقوش و آخر خيابه و وكسه كبيره و حالهم دا حال يا أحمد فؤاد…. شعوبنا ف ممات بيوتنا مقابر هدومنا كفن و حتى اللى قادر مكسّل مكابر و قابض تمنا… ضميره عفن بنشرب ونأكل ونقبل تتسمم جتتنا المعونه بقينا لمامه و هجس و عفانه و شاحه الصابونه شبابنا مسخس فى زحمة همومنا….. و غيرنا ياسيدى حياتهم ترف بياكلوا ف حياتنا… و يحلّوا بولادنا و هم عشتهم …. مورانو ونجف إلاهى ياربى يصيبهم جزام … يأرأض عضامهم أشوفهم تحف ما يلقوا دواهم و يبكوا بلاهم و يبقى طبيبهم عديم الشرف يلفوا يدوروا ف طوارق عياده… ما فيها سرنجه …. لا وسطه لروشته لهم تتصرف لا بنج لا قطنه نضيفه…. و سراير تغم و زباله و حالتها أرف ساعتها راح أكتب أغانى تجلجل …. شماته ف جنابهم …. و حا اعمل فرح
قصايدك مريره …. بترسم وجعنا تجيب الجنان و لكن يا شاعر زمنهم ما شاعر … بحالنا و سكتنا دا فاق الخيال ف فكك يا سيدنا…. من اللى ف راسك و للملم خلاصك و لمّ الكلام تفوّق شعوبنا يقوموا يثوروا على اللى طاحنهم … دا شيىء م المحال دا مهما نحاول نصحصح سنينهم و نعمل عشانهم تعبنا اهو سايح … و رايح فشوش كبير أو صغير تلامه تحير … و لا بيفرقوش شجاعه كسيحه .. و عجبى عليهم ملاين كتيره… بنفس الوشوش تشوفهم ندامه يربوا الخيانه.. ف جيوبهم و يبقوا عيال قراقوش و آخر خيابه و وكسه كبيره و حالهم دا حال يا أحمد فؤاد…. شعوبنا ف ممات بيوتنا مقابر هدومنا كفن و حتى اللى قادر مكسّل مكابر و قابض تمنا… ضميره عفن بنشرب ونأكل ونقبل تتسمم جتتنا المعونه بقينا لمامه و هجس و عفانه و شاحه الصابونه شبابنا مسخس فى زحمة همومنا….. و غيرنا ياسيدى حياتهم ترف بياكلوا ف حياتنا… و يحلّوا بولادنا و هم عشتهم …. مورانو ونجف إلاهى ياربى يصيبهم جزام … يأرأض عضامهم أشوفهم تحف ما يلقوا دواهم و يبكوا بلاهم و يبقى طبيبهم عديم الشرف يلفوا يدوروا ف طوارق عياده… ما فيها سرنجه …. لا وسطه لروشته لهم تتصرف لا بنج لا قطنه نضيفه…. و سراير تغم و زباله و حالتها أرف ساعتها راح أكتب أغانى تجلجل …. شماته ف جنابهم …. و حا اعمل فرح